” الساخر كوم ” بسم الله الرحمن الرحيم أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ {19} الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ {20}التوبة لو كان شارل ديغول حياً لوقف ثم رفع قبعته احتراماً لصورة رجل أسمر أشيب طويل اللحية كانت قناة الجزيرة تبث له خطاباً صوتياً . ديغول أولاً لأنه سياسي عتيق في زمنٍ احترف فيه السياسة سماسرة الشركات وتجار السلاح وعرابوا المافيا . وديغول ثانياً لأنه رجلٌ منصف فهو القائل:” تسعون في المائة من السياسة في رأس السلطان عبدالحميد وخمسة في المائة في رأسي ووزعوا بقية المائة على بقية الرؤوس” ، في الوقت الذي اعتلى السلطة كل كاذب ومتآمرٍ وعميل. وعندما يصدر الكلام عن مثل هذه الشخصيات فإنه يكون كلاماً له ما بعده فكيف به إذا كان المتحدث هو الشيخ أسامه بن لادن حفظه الله وهو من يصنفه حتى أعدائ
تعليقات
إرسال تعليق